حث المفكر الإسلامى الدكتور ناجح إبراهيم القيادى بالجماعة الإسلامية المصرية الدعاة والمساجد على الابتعاد عن السياسة حيث أن هذا ليس دورها، مؤكدا أن الشريعة موجودة قبل كل دساتير العالم وقبل أن يوضع الدستور، ولم ولن يحافظ عليها مادة قانونية فى دستور.
ناشد الدعاة عدم إقحام الدين في السياسة، مضيفا "أن الإعلان الدستوري شطر الشعب المصري نصفين.. ومادام الانقسام تم فكل نصف منهما ينزف ويتأوه ألما ولا يكاد يستطيع أن ينجز شيئا لا في السياسة ولا الاقتصاد ولا التنمية ولا الخدمات....ماتعليقك ؟
اقرأ الخبر على رابط جريدة الوادي التالى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]