نشرت اذاعة "كاساتايا" و التى تبث من العاصمة الفرنسية باريس تحليل لـ "آلان بوريه" يقول فيه ان اعتماد الدستور لا يعتبر الخطوة الأخيرة فى مرحلة الانتقال الديمقراطى فى مصر والتى يبدو انها ستكون طويلة وصعبة .
ويرى المحلل ان جماعة الاخوان المسلمين وحلفائها السلفيين يستطيعوا ان يجعلوا الشريعة الاسلامية بدلا من القانون المصرى وان تصبح السلطات الدينية بدلا من السلطات القضائية وان تتحول مصر الى" دولة اسلامية سلفية" حيث انهم لديهمم فرصة كبيرة للقيام بذلك من خلال سيطرتهم على الرئاسة وثلثي المجلس.
ماتعليقك ؟
اقرأ الخبر على رابط جريدة الوادي التالى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]